|
ودّعنا الصيف ـ أخيراً ـ بكلّ حيويته، التي كان تملأ جنبات البيت مرحاً وألواناً. وقد حان الوقت كي نستقبل الخريف، الذي يدخل بيوتنا، حاملاً معه شيئاً من البرودة، وبعضاً من العتمة، وكثيراً من الهدوء والاسترخاء، من دون إغفال مشاكسته، التي تجعلنا نتأرجح ما بين حرّ الصيف وبرودة الشتاء.
على غير ما يظنّه البعض، فإنّ الخريف هو فصل الألوان بامتياز!
ولذا، لا تتردّدي في إنعاش مزاج بيتك بألوان هذا الموسم، كالبرتقالي والأزرق والكاكي والأصفر والبنفسجي، بعد أن ترسمي أوّلاً خريطة طريق لديكوره الخريفي. يبدأ التغيير بمفارش وأطقم الطعام، وبإبدال أغلفة الوسائد والكراسي، كما الستائر وأرضيّات الغرف.
وتنبّهي أيضاً إلى الإضاءة، في ظلّ ندرة الضوء الطبيعي الذي يدخل البيت، ما يوجب تعويضه بالإضاءة الاصطناعيّة المدلاة من السقف، أو المنبعثة من الزوايا المختلفة...
ولا تنسي أيضاً سحر الأعمال الفنيّة والصور العائلية والشموع وأُصُص الزهور (المزهريات) والقوارير الزجاجيّة و"الاكسسوارات" الصغيرة، التي تشي بذوقك الخاصّ!
على غير ما يظنّه البعض، فإنّ الخريف هو فصل الألوان بامتياز!
ولذا، لا تتردّدي في إنعاش مزاج بيتك بألوان هذا الموسم، كالبرتقالي والأزرق والكاكي والأصفر والبنفسجي، بعد أن ترسمي أوّلاً خريطة طريق لديكوره الخريفي. يبدأ التغيير بمفارش وأطقم الطعام، وبإبدال أغلفة الوسائد والكراسي، كما الستائر وأرضيّات الغرف.
وتنبّهي أيضاً إلى الإضاءة، في ظلّ ندرة الضوء الطبيعي الذي يدخل البيت، ما يوجب تعويضه بالإضاءة الاصطناعيّة المدلاة من السقف، أو المنبعثة من الزوايا المختلفة...
ولا تنسي أيضاً سحر الأعمال الفنيّة والصور العائلية والشموع وأُصُص الزهور (المزهريات) والقوارير الزجاجيّة و"الاكسسوارات" الصغيرة، التي تشي بذوقك الخاصّ!
0 تعليقات